Diskripsi Masalah
Stigma “atas nama agama” muncul karena kelompok pelaku kekerasan terdiri atas komunitas beragama. Motif dilakukan tindak kekerasan antara lain pelecehan lambang kebesaran agama (pembakaran mushaf Al-Qur'an), reaksi atas penyimpangan ajaran (Ahmadiyah, Syi’ah, teologi Lia Eden), faham keagamaan yang eksklusif (LDII, Pengamal Shalawat Wahidiyah), pembelaan diri (MTA) dan motifasi lain. Pelaku mengatasnamakan tindakannya sebagai bentuk respon terhadap kemungkaran.
Contoh praktisnya pembakaran lokalisasi PSK yang legal, sweeping tempat hiburan malam dan warung makanan di siang hari Ramadhan, perusakan tempat ibadah aliran sesat, penumpahan cairan legen, usaha menggagalkan aktifitas organisasi kelompok yang berseberangan. Tindakan reaktif itu lebih didorong oleh sikap pihak berwajib (aparat keamanan) terkesan membiarkan, melindungi atau menfasilitasi dan lamban mengambil sikap.Pertanyaan
Apakah batas suatu maksiat tergolong “kemungkaran” dan pada bentuk mana layak ditindak dengan kekerasan ?
Rumusan Jawaban :
Kemungkaran adalah segala bentuk perbuatan yang dilarang oleh syariat. Kemungkaran yang boleh ditindak dengan kekerasan adalah kemungkaran yang tidak bisa dihentikan dengan cara persuasif. Merubah kemungkaran dengan cara kekerasan itu harus dengan cara yang tidak menimbulkan kemungkaran baru.
Dasar Pengambilan Hukum
1.إحياء علوم الدين الجزء 2ص 324
الأول كونه منكرا ونعني به أن يكون محذور الوقوع في الشرع وعدلنا عن لفظ المعصية إلى هذا لأن المنكر أعم من المعصية إذ من رأى صبيا أو مجنونا يشرب الخمر فعليه أن يريق خمره ويمنعه وكذا إن رأى مجنونا يزني بمجنونة أو بهيمة فعليه أن يمنعه منه وليس ذلك لتفاحش صورة الفعل وظهوره بين الناس بل لو صادف هذا المنكر في خلوة لوجب المنع منه وهذا لا يسمى معصية في حق المجنون إذ معصية لا عاصي بها محال
الأول كونه منكرا ونعني به أن يكون محذور الوقوع في الشرع وعدلنا عن لفظ المعصية إلى هذا لأن المنكر أعم من المعصية إذ من رأى صبيا أو مجنونا يشرب الخمر فعليه أن يريق خمره ويمنعه وكذا إن رأى مجنونا يزني بمجنونة أو بهيمة فعليه أن يمنعه منه وليس ذلك لتفاحش صورة الفعل وظهوره بين الناس بل لو صادف هذا المنكر في خلوة لوجب المنع منه وهذا لا يسمى معصية في حق المجنون إذ معصية لا عاصي بها محال
2.الفقه الإسلامي وأدلته الجزء 8 صـ 473
والمنكر: هو كل معصية حرمتها الشريعة سواء أوقعت من مكلف أم غير مكلف ، فمن رأى صبياً أو مجنوناً يشرب خمراً فعليه أن يمنعه ويريق خمره، ومن رأى مجنوناً يزني بمجنونة أو يأتي بهيمة، فعليه أن يمنع ذلك ، وعرف الغزالي المنكر: بأنه كل محذور الوقوع في الشرع
والمنكر: هو كل معصية حرمتها الشريعة سواء أوقعت من مكلف أم غير مكلف ، فمن رأى صبياً أو مجنوناً يشرب خمراً فعليه أن يمنعه ويريق خمره، ومن رأى مجنوناً يزني بمجنونة أو يأتي بهيمة، فعليه أن يمنع ذلك ، وعرف الغزالي المنكر: بأنه كل محذور الوقوع في الشرع
.3.إسعاد الرفيق ~الجزء الأول صـ 66-67
(وقهره على) ترك (ذلك) والإتيان بالواجب عليه إن كان تاركا له لكن لامطلقا بل (إن قدر ) المنكر أو الآمر (عليه) أى على ذلك التغيير وما ذكر معه ويجب عليه أن يتوقى فى نحو إراقة الخمر وكسر آلة اللهو الكسر الفاحش إلا إذا لم ترق إلابه أو خشى أن يدركه الفساق ويمنعوه فيفعل حينئذ ما لا بد منه ولو بحرق وغرق وللإمام ذلك مطلقا زجرا وتعزيرا وله فيمن لاينكف بخشن الكلام أن يضربه بنحو يده فإن لم ينكف إلا بشهر سلاح منه وحده أو مع جماعة فعل ذلك لكن بإذن الإمام على المعتمد
(وقهره على) ترك (ذلك) والإتيان بالواجب عليه إن كان تاركا له لكن لامطلقا بل (إن قدر ) المنكر أو الآمر (عليه) أى على ذلك التغيير وما ذكر معه ويجب عليه أن يتوقى فى نحو إراقة الخمر وكسر آلة اللهو الكسر الفاحش إلا إذا لم ترق إلابه أو خشى أن يدركه الفساق ويمنعوه فيفعل حينئذ ما لا بد منه ولو بحرق وغرق وللإمام ذلك مطلقا زجرا وتعزيرا وله فيمن لاينكف بخشن الكلام أن يضربه بنحو يده فإن لم ينكف إلا بشهر سلاح منه وحده أو مع جماعة فعل ذلك لكن بإذن الإمام على المعتمد
4.بغيةالمسترشدين~صـ 251-252
الرابع : نفس الاحتساب وله درجات : التعريف ، ثم الوعظ بالكلام اللطيف ، ثم السب والتعنيف ، ثم المنع بالقهر ، والأولان يعمان سائر المسلمين ، والأخيران مخصوصان بولاة الأمور ، زاد ج : وينبغي كون المرشد عالماً ورعاً وحسن الخلق ، إذ بها تندفع المنكرات وتصير الحسبة من القربات ، وإلا لم يقبل منه ، بل ربما تكون الحسبة منكرة لمجاوزة حدّ الشرع ، وليكن المحتسب صالح النية ، قاصداً بذلك إعلاء كلمة الله تعالى ، وليوطن نفسه على الصبر ، ويثق بالثواب من الله تعالى
الرابع : نفس الاحتساب وله درجات : التعريف ، ثم الوعظ بالكلام اللطيف ، ثم السب والتعنيف ، ثم المنع بالقهر ، والأولان يعمان سائر المسلمين ، والأخيران مخصوصان بولاة الأمور ، زاد ج : وينبغي كون المرشد عالماً ورعاً وحسن الخلق ، إذ بها تندفع المنكرات وتصير الحسبة من القربات ، وإلا لم يقبل منه ، بل ربما تكون الحسبة منكرة لمجاوزة حدّ الشرع ، وليكن المحتسب صالح النية ، قاصداً بذلك إعلاء كلمة الله تعالى ، وليوطن نفسه على الصبر ، ويثق بالثواب من الله تعالى
Hasil Keputusan Bahtsul Masail Musyker PWNU Jatim 2012 di PP. Assunniyah Kencong Jember 31 Maret - 01 April 2012
Labels:
Bahtsul Masail
Thanks for reading Kekerasan Atas Nama Agama. Please share...!
0 Comment for "Kekerasan Atas Nama Agama"