Sarana Berbagi info, Pengalaman dan ilmu

Sistem Khilafah dan Demokrasi

-->
Hasil Keputusan Komisi Bahtsul Masail pada Muscab Alim Ulama
PENGURUS CABANG NAHDLATUL ULAMA PAMEKASAN
PP. Miftahul Ulum Kebun Baru Palengaan Pamekasan
12 Rajab 1430 H/5 Juli 2009
Deskripsi Masalah
-->
Faham keagamaan Islam bertipe ekstrem menunjuk sistem khilafah sebagai satu-satunya sistem pemerintahan yang Islami dan kaffah. Sedang demokrasi yang cenderung menawarkan pilihan staf dipandang tak dikenal dalam Islam, karena hal itu mengurangi loyalitas pada Syari'ah-
Pertanyaan:
a. Apakah system khilafah dalam pemerintahan yang Islami merupakan konsep baku dan tunggal?

Jawaban:
Sistem khilafah merupakan masalah ijtihadiyah sebagaimana hasil keputusan hukum pada Konferwil Genggong Tahun 2007.

Dasar pengambilan hukum:
1. الغيث الهامع على شرح جمع الجوامع، صـ  790
قلت: مراده أنه عليه الصلاة والسلام لم يستخلف نصا أو تصريحا كما قدمته وقد قال النووى فى شرح مسلم : فيه دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينص على خليفة وهو إجماع أهل السنة وغيرهم .

2. المصدر السابق، صـ 17
لقد قرر القرأن تشريعا وحدودا وحلل وحرم وفرض فرائض منها ما يقوم به المء بنفسه ومنها ما هو عمل جماعى ومنها ما يحتاج فى تنفيذه الى من يتولى الأمر فيه وقد نص القرأن بصريح العبادة المسلمين الى طاعة هؤلاء (يا ايها الذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم)... كما ندد القرأن بالإستبداد والإستكبار وأنثى على الشورى والإحسان والعدل –الى ان قال- ولكنه لم ينص لا على أمة الإسلام يجب أن يتطابق معها ملك الإسلام أو دولة الإسلام ولا على من يختلف الرسول فى تدبير شؤون هذه الأمة ولا حتى على ضرورة أن يكون هناك من يختلفه فذلك بل ترك المسئلة للمسلمين وكأنها داخلة فى قوله عليه الصلاة والسلام أنتم أدرى بشؤون دنياكم اهـ

3. الدين والدولة وتطبيق الشريعة لمحمد عابد الجابري، صـ 69
وأما العنصر الثالث فهو أن الخلافة بحسب رأى أهل السنة والجماعة إنما تكون بالإختيار وليس بالنص، ذلك لأنه ما دام الصحابة قد تداولوا بعد وفاة رسول الله، واختلفوا ثم اتفقوا وبايعوا ابا بكر فإن ذلك يعنى أن رسول الله لم يعهد الى احد بالخلافة من بعده غير أن الإختيار فى نظرية الخلافة عند أهل السنة والجماعة لا يتجاوز تقرير أن النبي لم ينص لأي أحد من بعده. أما كيفية اختيار الخليفة فهذا موضوع تقرر فيه موازين القوى، فمن مات يطلب الخلافة لنفسه وغلب بشوكة واستطاع أن يجمع الناس حوله راضين أو مكروهين فهو الخليفة اهـ
4. الفقه الإسلامي وادلته، جـ 6، صـ 661-662
الإمامة العظمى أو الخليفة أو إمارة المؤمنين كلها تؤدى معنى واحدا وتدل على وظيفة واحدة هي السلطة الحكومية العليا وقد عرفها علماء الاسلام بتعاريف متقاربة فى الفاظها متحدة فى معانيها تقريبا علما بأنه لا تشترط صفة الخلافة وإنما المهم وجود الدولة ممثلة بمن يتولى أمورها ويدير شؤونها ويدفع غائلة الأعداد عنها اهـ
5.  الجهاد فى الإسلام، صـ 81
يلاحظ من معرفة هذه الأحكام أن تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية ليس شرطا لاعتبار الدار دار الإسلام ولكنه حق من حقوق دار الإسلام فى أعناق المسلمين، فإذا قصر المسلمون فى إجراء الأحكام الإسلامية على اختلافها فى دارهم التى أورثهم الله إياها فإن هذا التقصير لا يخرجها عن كونها دار الإسلام ولكنه يحمل المقصرين ذنوبا وأوزارا اهـ


b. Tidak bijakkah demokrasi diintregasikan untuk membangun suasana kondusif pada kultur masyarakat yang bhinneka tunggal ika?

Jawaban:
Bijak selama tidak bertentangan dengan ruh al-syar’i sebagai bentuk akhlaqul karimah.

Dasar pengambilan hukum:
1. مرقاة صعود التصديق على شرح سلم التوفيق، صـ ...
مالمراد بخالق الناس بخلق حسن قال الموافقة للناس ما عدا المعاصى
2. التشريع الجنائى، جـ1، صـ 223
حكم القونين واللوائح المخالفة للقرأن والسنة إذا القوانين واللوائح متفقة على نصوص القرأن والسنة أو متمسية مع مبادئ الشريعة العامة وروحها التشريعية وجبت الطاعة لها وحقت العقوبة على من خالفها أما اذا جائت القوانين واللوائح خارجة على نصوص القرأن والسنة او خارجةعلى مبادئ الشريعة العامة وروحها التشريعية فهي قوانين واللوائح باطلة بطلانا مطلقة وليس لأحد ان يطيعها بل على كل مسلم أن يحاربها وسيبين فيما يلي أسباب هذا البطلان بعد أن نتكلم عن نظرية البطلان ذاتها اهـ


Keputusan ini merujuk kepada keputusan Bahtsul Masail Pengurus Wilayah Nahdlatul Ulama Jawa Timur di Sumenep Bulan Juli 2009


Pimpinan Sidang
Bahrullah Shadiq

Notulen Sidang
Akhmad Fauzi, S.HI
Labels: Bahtsul Masail

Thanks for reading Sistem Khilafah dan Demokrasi. Please share...!

0 Comment for "Sistem Khilafah dan Demokrasi"

Back To Top